فتاة مراهقة دلوعة و كل ما تفكر فيه هو الزب و السكس ساااخن الإباحية

  • 10.84k6
  • 25:41
  • 02/06/2020
انا امس سوزي عمري 18 سنة و اعرف ان الفتيات في سني يجب ان يفكرو في الدراسة فقط و لاكني كنت دائما ممحونة و اعشق النيك و السكس و لا استطيع ان اجلس مع شاب بدون ان احاول ان امسك زبه على الاقل و كم كنت اعشق مص و لحس الزب و اكل لبنه وانا يأكل شاب كسي حتى انفجر على وجهه الان كنت جالسة مع صديق اخي الذي عزمته الى غرفتي و كنت الحس المثلجات امامه و الحسها كاني الحس الزب التماما و كنت ممددة امامه فتحت رجلي على الاخر ثم دخلت يدي الى كيلوتي و انا لا ازل امص في مثلجاتي قلت له هل تريد ان تتذوق قال لي نعم و بدا ان يمسك المثلجات قلع كيولتي و هبط ليأكل كسي اكل بعد احلى رعشة نزلت على ركبتي امامه و امسكت بزبه بقضبة يدي الناعمة كان ساخنا جدا بدأت أحركها من فوق الى تحت بسرعة حتى ابحت الكرات تتمايل قربته الى فمي و قبلته من فوق عندما سمعت صراخة اخرت لساني و بدأت الحسه من فوق تم كاملا من البيضات الى رأس زبه كان يريدني ان ادخل كاملا الى فمي بلهفة وصعت على شفتاي و كلما قاربت ان ادخله اخرجه….فتح لي رجلي و ادخل زبه الى كسي ااه لم استطع المقاومة احس به بداخلي بدا بادخاله و إخراجه ببطئ ثم بدا بالإسراع و انا اصرخ من النشوة . استعملنا جميع الوضعيات التي يمكن تخيلها و انا اتوجه من شدة الشهوة و اصرخ و كمل بنفس السرعة في النيك  يدخله و يخرجه و انا احس انني بعالم اخر احسست انني اقتربت من النشوة و انا اصرخ و هو أيضا اقترب من انزال المني  اااه لم ارده ان يتوقف الان لانني افتربت اااه نعم نعم هكذا كان لا يزال بداخلي عندما فرعت شهوتي و بالطبع كملت لذتي عندما نزل حليبه الدافئ اللزج الذي كان طعمه مالح في فمي و شربته لاخر قطرة .

صيكص

هل مللت من انتظار تحميل فيديوهات إباحية ذات جودة رديئة، وكل ما تريد فعله هو الاستمناء على فيديوهات سكس صيكص مثيرة؟ بعد ذلك، استفد من فيديوهات سكس عالية الجودة التي يقدمها موقعنا اليوم! مع وجود مئات الأقسام المثيرة للاختيار من بينها إلى جانب فيديوهات صيكص، يجب أن تكون متأكد من أنك ستجد نوع فيديوهات إباحية صيكص الذي يناسبك، ليلاً أو نهارًا. استمتع بالاستمناء على المحتوى الذي يحب قلبك أو استمني على فيديوهات من كل أنوع السكس الموجودة في موقعنا، لن تحتاج إلى انتظار فيديوهات السكس لأن المشغل يعمل سريعا وبدون توقف وبدون إعلانات مزعجة!

أفضل الاتجاهات الإباحية